نتائج البحث: الأدب الساخر
في ذكرى وفاة مارك توين في 21 نيسان/ أبريل 1910، نستعيد بعضًا من أحداث حياته الحافلة بالنشاط والإبداع، هو الكاتب الأميركي، والأديب الساخر، والصحافي، والناشط السياسي والاجتماعي.
لا أدري لماذا ظللتُ منذ يفاعتي إلى اليوم أمْيل إلى الاهتمام بالكتاب المقلّين، الذين لا يصلنا منهم إلا كتاب واحد أحيانًا، ويتوقفون عن الكتابة بسبب الموت المبكّر، أو الانتحار، أو بتغيير اهتماماتهم الحياتية.
صدر حديثًا العدد 84 لشهر أكتوبر/ تشرين الأول 2023م من مجلة "الشارقة الثقافية"، التي تصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة، حيث تتناول الافتتاحية اهتمام المستشرقين بثقافة الشرق العربي، وتسلط الضوء على منجزات ومكتسبات الثقافة العربية وانتشارها في الغرب.
من دون أدنى شك، يعد الروائي ناتسومي سوسيكي (1867 ـ 1916) أفضل ممثل للحداثة اليابانية، ومحلل تناقضاتها الأكثر وضوحًا. فعلى عكس عدد من معاصريه، كان يرفض كلًا من تجاوزات التغريب، كما الانسحاب إلى القيم التقليدية.
صدر حديثًا العدد 83 من مجلة "الشارقة الثقافية" (سبتمبر/ أيلول 2023م)، التي تصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة، حيث تطرقت الافتتاحية إلى اهتمام الشارقة باللغة العربية والأدب والثقافة، والتي تعد من أساسيات مشروعها الثقافي والحضاري.
يقدم الكاتب خطيب بدلة نفسه كاتبًا ساخرًا منذ مجموعته القصصية الأولى "حكى لي الأخرس" الصادرة في تسعينيات القرن الماضي، حتى كتابه الأخير "فريد.. الفتى الفريد" الصادر حديثًا عن دار نون بغلاف معبّر للفنانة التشكيلية سميرة بيراوي.
يستطيع المتابع الجادّ للظواهر والقضايا المختلفة التي يُعنى بها الأدب العربي، خلال القرن العشرين خصوصًا، أن يلمس الاهتمام البارز بظاهرة الخُرافة، المرتبطة بالدين من جهة، وبالموروث الشعبي من جهة ثانية، وتحضر هذه الظاهرة عبر صراع حادّ بين الخرافة والعلم.
"فوضى" كتاب يثير الفضول شكلًا ومضمونًا ورسالة. انطوى على جهد مشترك بين الأردني هشام البستاني، والمصري محمود حافظ، الأول منهما كتب القصة والشعر والمقالة، والآخر رسام يهوى الكتابة، ويحوّل النصوص الأدبية إلى قصص مصورة.
تطالعنا في رواية "جمهورية الظلام" (2023) مجموعة من العناصر والموضوعات والتقنيات الأدبية الحاضرة في روايات وأدب الكاتب فواز حداد، إذْ تركز على العالم الثقافي والأدبي كما في رواية "المترجم الخائن"، لكنها تحمل انعكاس الراهن التاريخي والسياسي على فئة الأدباء والمثقفين.
يرجع أصل الكباب إلى المطبخ الحلبي الشهير (الكلمة آرامية)، حيث كان الحلبيون أوّل من حضّر الكباب. ويسجل التاريخ ولعَ أهالي مدينة حلب بأنواع كثيرة من المشويات، وتفردهم بأصناف فاخرة من الكباب الذي انتشر في كثير من البلدان.